
ذلك ما صرح به مدير المؤسسة الدولية للمعلومات جواد عدرا!، حيث يدور في الاذهان سؤال فحواه "ما خطورة هذه الموجة الجديدة من الهجرة التي تسببت بها الأزمة الإقتصادية الماليّة النقديّة الاجتماعية غير المسبوقة، التي يتخبط فيها لبنان منذ عام 2019"؟.
بالفعل انها ازمة جعلت الناس تستميت للخروج الى اي بلد! والعمل في الخارج هربا من المسؤولين المستهترين بلبنان واللبنانيين لدرجة انها فضلت قوارب الموت التي أودت بحياة المئاتغرقا في عرض البحرعلى البقاء في بلد يتحلّلبسبب العصابات!.
إغتراب اللبناني غير جديد ولطالما رغب بالسفر لتطوير وتوسيع أعماله وأسواقه، وتحسين مستوى معيشته.
2022-11-07 12:09:25
عدد القراءت (802)