نبض وصرخات #التمريض 
  هل ستنصف الكوادر التمريضية في إقرار طبيعة عمل وتفعيل نقابة التمريض والتوصيف الوظيفي وقانون الأعمال المجهدة والوجبة الغذائية بعد المطالب المستمرة  ؟؟

العاملون في مهنة #التمريض من أكثر الفئات المعرضة للخطر ، وللعدوى للكورونا ، وللتعديات ، وضغط العمل ، والإرهاق والأمراض ، والآلام الجسدية نتيجة كثر المهام...!
مهنة مرهقة وشاقة وتستحق الكثير من المجتمع وأصحاب القرار ، ومن المسؤلين عن الخدمات الصحية في البلد.

لا حوافز لا طبيعة عمل لهم من مبدأ العدالة والإنصاف وعدم التمييز بين مكونات العمل الواحد حيث تم منح ٧٥ %شهريا المخدرين والمعالجين وأطباء التخدير والمعالجة والأسرة والشرع والطوارئ والصيادلة والعاملين في مشافي الأورام وتم استثناء التمريض حافظوا على الكوادر الخبيرة وأعطوهم حقوقهم والسماع لمطالبهم
  
حتى مرسوم نقابة التمريض رقم ٣٨لعام ٢٠١٢ غير مفعل لا انتخاب نقيب للتمريض ولا نظام داخلي ومالي للنقابة يوجد مجلس مؤقت منذ عام ٢٠١٦ لم يقدم أي شي هنالك من يعرقل التعليمات التنفيذية لنقابة التمريض سواء من المجلس المؤقت نفسه و بعض الجهات الأخرى أين أعضاء مجلس الشعب من متابعة تطبيق المراسيم والقوانيين ؟؟؟

وكذلك قانون الأعمال المجهدة رقم ٣٤٦ لعام ٢٠٠٦ تم إيقافه والشامل لتمريض المشافي أي السنة بسنة ونصف الذين يتعاملون مع الدماء والمفرزات والأشعة والأوبئة ككورونا
لا يوجد توصيف وظيفي لمهنة التمريض وتحديد مهام وواجبات الممرض وعدم شمول الممرضين بالوجبة الغذائية لأنهم يقومون بأعمال خطرة ومجهدة حيث قرر كثير من الممرضين السفر إلى الخارج أو طلب التقاعد المبكر من مهنة التمريض المظلومة اجتماعيا"وأعلاميا" وماديا" ومعنويا" 

أسئلة نضعها في كرة الحكومة ووزير الصحة والتعليم العالي والمالية  فهل من مجيب ؟؟

لسلامة وحياة المجتمع ،، أنقذوا "التمريض".!!