


الدكتور مهند فائز نصرة تحدث عن بعض النقاط ومنها
١-المزاج الشعبي اليوم يستطيع بكل سهوله أن يعري ويفصل بين الاعضاء الذين كانو فاعلين والذين كانو مجرد اسماء مرت تحت القبة بدون أن يقدمو أي شيئ؟
٢-صلاحيات مؤسسة مجلس الشعب كبيرة في التشريع والمحاسبة حيث يمكن لاعضاء مجلس الشعب استدعاء وسحب الثقة من اي وزير او حتى من الحكومه برمتها...ولكن الواقع كان محبطا في كثير من الاحيان وكثرت اسئلة الناس لماذا..ولماذا..لم يحاسبو احدا؟
٣-الواقع السوري بعد الحرب يعتبر أكبر بيئة خصبة تملك آلاف القضايا التي تصلح لتكون برامج انتخابية لمن يود العمل؟
٤-عضو مجلس الشعب بمجرد نجاحة يمثل الشعب السوري كله وليس محافظة او حي وبالتالي يجب ان تكون البرامج الانتخابية(ان وجدت)واضحة وتطال اكبر شريحة من الناس؟
٥-بعض المرشحين تقدم بشعارات ربما لايستطيع تفسيرها فكيف له أن ينفذها في حال وصوله؟
٦-اذا لم تكن البرامج الانتخابية واضحة لن يتمكن الناس من محاسبة من انتخبوه في حال عدم التزامهم مستقبلا بما قدمو من وعود ؟
٧- بعض الوجوه ترشحت من جديد لا تملك القدرة على تقديم اي شي؟
٨-اول تجربة اتتخابية في المنطقة كانت في سوريا عام ١٩١٩ لذلك لابد ان نكون قد وصلنا لحالة شبه مثالية في هذه المؤسسة التشريعه العريقة بعد مرور عقود طويلة؟
الاعلامية فاديا مطر اشارت في حديثها ضمن برنامج قيد المتابعة
بان مجلس الشعب كهيئة تشريعية له دورهو المكلف فيها اساسا اغلب السورين علقوا عليه امال كبيرة لجهة ايصال صوتهم ومطالبهم برغم وجود بعض من عدم الرضا بلسان حال الشعب عن دور بغض المرشحين وفاعلية البرنامج الانتخابي اللي اوصل ذلك المرشح الى المؤسسة التشريعية
بتكمن اهمية تلك المؤسسة بقدرتها على التعامل مامرت فيه سوريا من عشر سنوات حرب ؟؟؟وبعدها حصار جائر لذلك يجب على المرشحيين استصدار جملة قرارات وتشريعات تلبي اولا مصداقية ذلك المرشح اللي اوصلته الحالة الشعبية لكرسي مجلس الشعب وتانيا القدرة على التعامل مع مستجدات الداخل والخارج لتامين التكيف مع مايحاك لبلدنا
بالنظر للحالة الشعبية اللي عم تراقب برنامج الانتخابي لاغلب المرشحين نرى من وجهة نظر الحالة الشعبية بعض من عدم الرضا على أداء الدورة الماضية لبغض المرشحين اللي هلق رجعو يترشحوا بشعار مختلف ولانعلم ان كان ببرنامج اداء مختلف بيرضي جميع امتطلبات الشعب وربما يحقق الحد الادنى من البرنامج الانتخابي لاي مرشح
المطلوب حاليا من اعضاء مجلس الشعب بغض النظر عن البرامج الانتخابية وشعارات الترشح هو غدة شغلات
من اولها استثمار نصر الدولة السورية والجيش العربي السوري بجملة قرارات تلبي الحد الادنى من المعاناة ثانيا القدرة على التكيف مع مستجدات المرحلة القادمة والنظر لمعاناة شريحة كبيرة من ناحية اقتصادية في ظل تطبيق قانون القيصر الجائر من العدو الامريكي وماارخى من تردي الاقتصادي شمل اغلب مناحي الحياة لشريحة كبيرة من المواطنين و القدرة على معالجة وترميم ماافرزته الحرب من وضع اجتماعي ونفسي وتربوي والقدرة على مجارات مرحل اعاد الاعمار والتي لها اهمية عظمى بتحسين الوضع الاقتصادي بخطط بتناسب جميع متطلبات الشعب ضمن امكانية المتاحة وضمن ماوضعه المرشح ضمن برنامج الانتخابي
من جهة نظري الشخصية كمواطنة بدها تعطي صوتها لمرشح بتطلب اولا المصداقية اللي وعد فيها كل مرشح برنامجوا
وثانيا تلبية ماامكن من معالجات الخدمية اللي فقد جزء يسير منها فاعليتو بظل المستجدات اللي عم تمر فيها المنطقة بشكل عام والشعارات اللي عبت الشوارع مطلوب تنفيذها لاعادة النظرة الشمولية لهيك هيئة تشريعية بالقدرة على تنفيذ المطالب اللي اعتمدت عليها بنجاحها
بالنظر ومراقبة اراء كتيرة من ىالشارع ومواقع السوشل ميديا نجد كمية التعب اللي موجودة بالشارع واللي كان سبب غيها شيء من مستجدات اللي اغلب الناس بطكالب بمواكبتها عن طريق مكافحةة الفساد وهاد برنامج عمل اطلقته الدولة السورية وتبرع في تنفيذه ويجب ان يكون دور المرشح رديف قوي لتطبيقه لما له من فاءدة وانعكاس على الشارع السوري